وزير الخارجية البريطاني في المغرب، دعم سياحي ورسائل دبلوماسية تاريخية

الجريدة العربية -مكتب الرباط 

شارك وزير الخارجية البريطاني صورًا من زيارته إلى المملكة المغربية ،في أعقاب القرار التاريخي الصادر عن بريطانيا شملت جولات ميدانية لعدة مواقع بارزة، مثل مركب الأمير مولاي عبد الله وصومعة حسان، في خطوة تعكس التقارب المتزايد بين البلدين ودعم السياحة المغربية.

وأشار الوزير البريطاني إلى أن العلاقات المغربية-البريطانية تمتد لأكثر من 800 عام ، مما يعكس عمق الروابط التاريخية بين البلدين ، والتي تتجسد اليوم من خلال التعاون المتواصل في مجالات متعددة، بما في ذلك السياحة، الاقتصاد، والثقافة.

من خلال هذه الزيارة، يعزز وزير الخارجية البريطاني مكانة المغرب كوجهة سياحية عالمية ، إذ تضم المملكة موروثًا ثقافيًا غنيًا ومعالم تاريخية تعكس التنوع الحضاري الذي يميزها ، ما يجعلها وجهة مفضلة للسياح البريطانيين ولزوار من مختلف أنحاء العالم.