المزيد

البرنامج الوثائقي أمودو ينصب كاميرات متخفية بمنطقة املشيل بعد أخبار عن وجود آثار لأسد أطلسي نادر.

الجريدة العربية

يتواجد حاليا طاقم البرنامج التلفزيوني الشهير “أمودو” بمنطقة إملشيل في محاولة لترصد الأسد الجبلي المعروف باسم أسد الأطلس بعد العثور على آثار مشابهة لهذا الحيوان النادر الذي يعتقد أنه انقرض بالبرية منذ عقود طويلة.

وفي هذا الإطار قام فريق “أمودو” بوضع كاميرات بعدد من النقط بالمنطقة الاي تواترت فيها روايات شهود تفيد بأنه تم العثور هناك على آثار تدل دل على وجود أسد بمرتفعات إملشيل.

اظهر المزيد

‫2 تعليقات

  1. عوض التركيز على تصوير الاسدالجبلي بمرتفعات املشيل كان بالامكان توفير الطعام له من خلال قطيع من الماعز والاغنام والبغال والحمير والاحصنة غير الموءهلة للاستخدام واطلاقها في تلك المناطق ومنع الصيادين من الاقتراب من تلك المنطقة …..

    1. نعم أخي كلامك صحيح ، لكن مع ذلك فتصوير الأسد الأطلسي جاء من طرف متخصص في حياة البراري ، و بالتالي ليست له سلطة على إطعام هذا الحيوان الأسطوري . أتمنى أن رسالتك يتلقفها شخص من ذوي المسؤولية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

أيها القارئ العزيز أنت تستعمل إضافة لن تمكنك من قراءة مواد و مقالات الجريدة العربية . المرجو تعطيل الإضافة , شكرا لك .....