الجريدة العربية
بموجب مذكرات توقيف دولية لاتهامهم بارتكاب جرائم وجنايات خطيرة ، تبحث منظمة الشرطة الدولية (الإنتربول) حالياً عن أحد عشر مغربياً بإعتبارهم في حالة فرار .
وتشمل الجرائم المنسوبة إلى هؤلاء المغاربة أو من أصول مغربية عدة تهم جسيمة، من بينها الاغتصاب، والقتل، والاتجار بالبشر، والإرهاب، والخطف، وتهريب المخدرات، بالإضافة إلى سرقة الممتلكات العقارية وتزوير الوثائق الرسمية.
وتنتشر عملية الملاحقة عبر عدة قارات، حيث تشارك دول متنوعة في البحث عنهم، مثل إيطاليا، وليبيا، والمغرب، وفرنسا، وبلجيكا، وألمانيا.
ويُذكر أن بعض هؤلاء الفارين يحملون جنسية مزدوجة.