المزيد
البرنامج الوثائقي أمودو ينصب كاميرات متخفية بمنطقة املشيل بعد أخبار عن وجود آثار لأسد أطلسي نادر.
الجريدة العربية
يتواجد حاليا طاقم البرنامج التلفزيوني الشهير “أمودو” بمنطقة إملشيل في محاولة لترصد الأسد الجبلي المعروف باسم أسد الأطلس بعد العثور على آثار مشابهة لهذا الحيوان النادر الذي يعتقد أنه انقرض بالبرية منذ عقود طويلة.
وفي هذا الإطار قام فريق “أمودو” بوضع كاميرات بعدد من النقط بالمنطقة الاي تواترت فيها روايات شهود تفيد بأنه تم العثور هناك على آثار تدل دل على وجود أسد بمرتفعات إملشيل.
عوض التركيز على تصوير الاسدالجبلي بمرتفعات املشيل كان بالامكان توفير الطعام له من خلال قطيع من الماعز والاغنام والبغال والحمير والاحصنة غير الموءهلة للاستخدام واطلاقها في تلك المناطق ومنع الصيادين من الاقتراب من تلك المنطقة …..
نعم أخي كلامك صحيح ، لكن مع ذلك فتصوير الأسد الأطلسي جاء من طرف متخصص في حياة البراري ، و بالتالي ليست له سلطة على إطعام هذا الحيوان الأسطوري . أتمنى أن رسالتك يتلقفها شخص من ذوي المسؤولية
اخي العزيز اذا كان اطعام الحيوانات البرية من اختصاص ذوي المسؤولية فكذلك التصوير بالكاميرات “المتخفية” واقتحام الاءماكن التي لايراد الاقتراب منها وبعثرة اءواقها وتخريب نظامها هو من اختصاص المسؤولين الحقيقيين وليسوا الذين يدعون ويزعمون انهم مسؤولون وافراد البرنامح ليس لديهم اي تصريح للتصوير وللتخفي كما بعض مصوري الحياة البرية الذين بصورون الحيوانات البرية فقط من اجل قتلها وتحويلها الى طواجن على الماءدة كما حدث مع الدب في ايميلشيل الذي تم قتله بسرعة كبيرة لاتثير الانتباه وكذلك الكثير من الحيوانات الاءخرى بما فيها الاسد الذي تم قتله وبيع لحمه في سنة 2024 م بالقرب من اكوراي باقليم الحاجب وماخفي اعظم .
السلام عليكم و رحمة الله . شكرا لك أخي على التفاعل و أتمنى أن يقرأ رسالتك كل من يهمه الأمر ..