تبكي بشدة .. بقلم/ مريم سامح

إنها تبكي بشدة علي ما أدركته من حقيقه أمها، تقول كيف تكون معنا بهذه الشدة وهي لم تفرق عن العا هر ا ت شئ؟!، كان يجب أن أعلم حقيقتها حين جائت إلي المستشفي وأخبرها الطبيب.. إن تم أجهاضي بواسطة ضرب مبرح وسكتت، لم تأخذ أي رد فعل.

Exit mobile version