عندنا مجموعة من الأسئلة بغينا نسولوك عليها ، و بغيناك تجاوبنا بصراحة ،
سعادة الرايس : خذو راحتكم و سولو كي بغيتو راها كاينة الديمقراطية و الشفافية و الوضوح ما عندنا مانخبيو داك الشي اللي كاين غادي نقولوه ، راحنا كانمثلو السكان و خاصهم يعرفو الحقيقة يالله أسيدي على بركة الله.
سعادة المستشار شحال دوزتي من فترة انتخابية فالجماعة ؟
سعادة الرايس : دوزت أسيدي 3 الفترات ،
” سؤال ” بغيناك تتكلم لينا على المنجزات ، و الإكراهات و العراقيل و الأسباب و المسببات ، اللي جعلت جماعتكم ترجع اللور فالوقت اللي كانلاحظو فيه جماعات اخرى تقدمات عل عدة مستويات ؟
سعادة الرايس : (بالنسبية) يقصد بالنسبة للكاراهات و العرقالات ما عندناش فالجماعة ، كلشي غادي مزيان كلشي ناشط ،
“سؤال ” نتا فهاذ 3 فترات متتالية آش قدمتي للجماعة ؟ وآش ستافدتي نتا منها ؟
سعادة الرايس : هو نعاماس ذاك الشي اللي قدمنا للجماعة كثير بزاف ما نقدرش نتفكرو كلو و لكن غادي نقول ليكم واخا عاشوية منو ، واش نعاود ليكم عا على راسي و لا علينا كلنا ؟
عاود لينا على راسك هو الأول ،
سعادة الرايس : واخا أسيدي غادي نبدا ليكم من الأول ، كنت جالس ما عليا ما بيا ما عارف سياسة ما عارف انتخابات ما عمرني كنت كانتصور نصبح سياسي ، تا عيط ليا واحد النهار الحاج بوجمعة قال ليا جي عندي راني لقيت ليك واحد الهمزة ، قال ليا غادي تدخل للإنتخابات ، قلت ليه واش كاتضحك عليا ، أنا ما نجيب تا 5 صوات و بغيتيني ندخل للإنتخابات قال ليا ماشغلكش سير وجد فلوسك و غادي نديرك معايا فاللائحة و هانتا ناجح ، قلت ليه ويلى مانجحتش ؟ قال ليا غادي نرد ليك فلوسك ، قلت ليه بشرط ، أنا غادي نعطيك لفلوس و نتا تعطي شيك للحاج علي ، الى نجحت هيا هاذيك مانجحتش رد ليا فلوسي ، ترشحت معاه نجحت وهاذي هيا البداية باش عدت سياسي ورايس ،
“سؤال ” علاه سبق ليك كنتي رايس ؟
سعادة الرايس : لا ماعمرني كنت رايس و لكن لمواطنية دياولي اللي فالجماعة كلهم كايعيطو ليا الرايس و مللي كايجي شي واحد يسول عليا فالدار كايقول ليهم واش كاين الرايس ، و الرايس ديالنا تاهو كيعيط ليا الرايس واخا هو اللي رايس ،
سعادة الرايس : لا لا لا مانكرو خيرو ، خيرو كثير علينا راه هو اللي هاز لينا المصروف ، ماعندنا مانقولو ، و داير لينا الشان فلبلاد ،
” سؤال ” كيفاش داير ليكم الشان ؟
سعادة الرايس : قبل ما يدخلني للانتخابات ما كان كايسلم عليا تاواحد ، دابا كلشي كايسلم عليا و مللي تكون عندنا الدورة كاتجيني الاستدعا فيها الطابع احمر و نهار الدورة كانلقا لكرسى ديال الجلد مكتوبة عليه سميتي وقدامي ميكروفون و كايجيبو لينا الحلوى و مونادا باردا و الماء بارد و القاعة فيها لكليماتيزور ، البرد عا يكوح و حنا مبرعين مع روسنا و مللي نصوتو كايدينا سعادة الرايس لدارو نتغداو لماكلة علشكال و النواع ، حنا ماكرهناش يديرو زوج دورات فالشهر ،
سعادة ” المستشار ” فوت الماكلة و حكي لينا واش كاين شي امتيازات أخرى ؟
سعادة الرايس : نعم شلا امتيازات ،
“سؤال ” بحال آش مثلا ؟
سعادة الرايس : مللي كايكون شي اجتماع فلعمالة و لا الباشوية كاتجيني الاستدعا فيها سميتي ساني فيها الباشا سميتي لفوق و سميت الباشا لتحت ، و كاتهزها مولات الدار و كاتوريها لجرانها و هلها و كاتقوليا كبرتي بينا فالدرب ، ويلى بغاني الرايس كايرسل ليا الطوموبيل بالشيفور و كانقول لمرتي طللي من السرجم شوفي واش جا الشيفور ولا مازال ؟ شوية كاتقول ليا هاهو جا ، كانقول ليها خليه يتسنا تانحسن وجهي ونلبس حوايجي ، و نستراح مالو آش زاربو ياك هو عاشيفور .
” سؤال” و علاش ماتحسن و جهك قبل مايجي ويلقاك موجود ؟
سعادة الرايس : كانبغيه يبقى واقف باش يشوفوه الناس و الجيران ويلى كانو عندي نسابي تاهما يشوفوه ، و يعرفوني راني شخشية مهمة ، و يعرفو لمن عطاو بنتهم ، واحد معانا كان خدام فواحد المدرسة كان الشيفور كايديه و يجيبو يوميا و كايخليه تاهو يتسنى تايشفوه الأساتذة و المدير و التلاميذ و كايديه لبلادو فالعياد و المناسبات و تالحوالا ديال العيد كايديهم ليه ،
سعادة المستشار نكتفي بهذا القدر و الله يلطف بهاذ لبلاد ….
*ملحوظة هذه الحوارات لا تعني رئيسا معينا و لا جماعة معينة بقدر ما تسلط الضوء على بعض الخروقات و الاختلالات في بعض الجماعات الفاسدة التي لا تحترم المساطر القانونية .